إِنَّا جَعَلۡنَـٰهُ قُرۡءَٲنًا عَرَبِيًّ۬ا لَّعَلَّڪُمۡ تَعۡقِلُونَ (٣) وَإِنَّهُ ۥ فِىٓ أُمِّ ٱلۡكِتَـٰبِ لَدَيۡنَا لَعَلِىٌّ حَكِيمٌ (٤) سُوۡرَةُ الزّخرُف
لَوۡ أَنزَلۡنَا هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ عَلَىٰ جَبَلٍ۬ لَّرَأَيۡتَهُ ۥ خَـٰشِعً۬ا مُّتَصَدِّعً۬ا مِّنۡ خَشۡيَةِ ٱللَّهِۚ وَتِلۡكَ ٱلۡأَمۡثَـٰلُ نَضۡرِبُہَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَفَكَّرُونَ (٢١) سُوۡرَةُ الحَشر
من آية 2 إلى 4: مفهوم: الحَمْد، الرََّب، المالِك والدِّين
تدبُّر صوتي - Audio
آية 5 و6: مفهوم الإستِعانَة (والإستِعاذَة) والصِّراط المُستَقيم
تدبُّر صوتي - Audio